5 Essential Elements For المكائد في بيئة العمل
5 Essential Elements For المكائد في بيئة العمل
Blog Article
المرح الزائد وإزالة الحواجز والفضول.. أمور تتسبب في خسارتك زملاء العمل (بيكساباي) كراهية الآخرين تعيق تقدمك المهني
بيئة العمل الصحية التي تعمل على تحقيق التوازن بين الحياة الشخصية والعملية مثلا من خلال تقديم خيارات العمل المرن، لها تأثير إيجابي على جودة حياة الموظفين وأيضا الجودة في بيئة العمل، لأن التوازن يساعد الموظفين على التفاعل بشكل أفضل مع حياتهم الشخصية، وتقليل الشعور بالاجهاد الوظيفي.
لا تعامل الآخر بمعاملته، كن متواضعاً ودع الوقت يثبت للجميع من أنت.
التجاهل حاولي ألا تركي كثيراً على الشائعات التي تُقال عنكِ مثلاً، وفقط اهتمي بعملكِ، وركزي في أن تنحجي وتُطوري من نفسكِ، ولا تهتمي دائماً بالرد عليها، إلا إذا احتاج الأمر توضيح رسمي لرئيسكِ في العمل، فهنا يمكنكِ القيام بذلك.
واليوم، ما زال كذلك، أداة تعذيب بشعة، لكن معنوياً ومهنياً ونفسياً. كما يقال إن فلان "خَزْوَق" علاناً، وتظل أصل الكلمة والفعل وتصريفاتهما مشتقة من "الخازوق".
ويتقلب روميل في قبره إجلالاً وتبجيلاً مبدياً استحقاقهم للقبه "ثعلب الصحراء" مع تغيير المكان ربما إلى "ثعلب الشركة" أو المؤسسة أو المكتب أو المصلحة. بعضهم ينتهج نهج قائد المغول تيمورلنك أعنف قادة التاريخ وأكثرهم قسوة لكنها قسوة عابرة للمكاتب بديلاً عن القبائل، تسري عبر البريد الإلكتروني سماً مدسوساً في عسل تقارير تقييم الزملاء كما سرى منهج تيمورلنك في النهب والغنائم المجزية.
أي زول يعاني من هذا النوع من الجحافل المؤذية يتواصل معي وعندنا له الحل بفضل الله.
تختلف طبائع الأشخاص في بيئة العمل، فهناك من يحب أن يظل محبوبا من زملائه، ويتخذ منهم أصدقاء خارج إطار العمل، وهناك آخرون لا يهتمون الامارات لأمر الصداقة في العمل، وتحقيق النجاح المهني هو هدفهم الأساسي.
كيف تنجو من مكائد زملاء العمل ، من المؤكد أن الكثير من الأشخاص يعانون من وجود زملاء عمل سيئي الطباع؛ فوجود زميل عمل خبيث بمكان العمل يؤدي بالطبع إلى بيئة عمل سلبية مليئة بالمكائد، وغالباً ما نجد أن كل شخص ناجح في عمله له العديد ممن يسعون دائما إلى تدبير المكائد له، وما أكثر ضعيفي النفوس بيننا هنا وهناك.
احصلي على الدعم من المهم أن يكون لكِ أصدقاء في المكتب يدعمونكِ، لذا احرصي على معاملتكِ الودية مع زملائك في العمل، ولا تسعي إلى كسب الأعداء، ففي أوقات المكائد ستجدين زملائكِ يقفون في ظهركِ.
من أكثر ما يثير حفيظة أي موظف داخل مؤسسة العمل هو أن ينسب أحد الأشخاص عمله وإنجازاته إلى نفسه، ولذلك عند التعرض إلى هذا الموقف فيجب أن تتعامل معه بشيء من الحكمة والعقل، حيث أن كشف أمر الطرف الآخر بشكل صريح أمام الجميع لن يأتي بمنفعة على أي منكما.
وتبقى طريقة ثالثة للتعامل مع الزملاء الأشرار، وهي طريقة يعتبرها كثيرون منافية للخلق القويم ومناهضة للسلوك السليم. إنها طريقة "داوها بالتي كانت هي الداء".
تساعد الظروف المهنية على تعزيز الإبداع والإنتاجية وهذا يؤدي تعزيز الأداء، حيث يشعر الموظفون بالدعم والراحة في العمل.
على من أراد عملاً بلا وشاية أن يعيد قراءة "المدينة الفاضلة" (مواقع التواصل)